في ثنائيات من البهاء؛ تلتقي قمم الجبال مع لؤلؤ الشطآن الصافية، وتصافح الرمال الذهبية الهضاب الخضراء.
طبيعة يتماهى فيها المطر مع دفء السهول، ويختال فيها الضباب مع شموخ المكان.
وجهةٌ في قلب الطبيعة الساحلية البكر؛ وفرصة لتجارب لا تتكرر على شواطئ البرك الرملية وحول جزرها العذراء وتحت مياهها الفيروزية. لؤلؤة سواحل عسير ومهوى الطامحين لمزيج من الذكريات المبتكرة.
وجهات رئيسية.. تهوّل
الطبيعة الصحراوية
بيشة
هنا تجد النخيل يضرب جذوره في ذهب الصحراء، ويعانق باخضراره صفاء سماء بيشة، شامخٌ كإنسانها الذي اكتسب من صحرائها النقاء، ومن نقوشها الأثرية الأصالة والبقاء على مر السنين. وجهة تمتد فيها أذرع الأودية لتحضن الواحات العذبة لتعود منها محملًا بصفاء الروح.
وجهات رئيسية.. تهوّل
القمم الجبلية
أبها
مدينة الحالمين، وأيقونة الأصالة. تتربع على قمة جبلية في إطلالة خلّابة على الأودية والسهول لتسرد قصة من الفنون العريقة، وتفتح أبوابا من الثقافة الأصيلة بمكانها وإنسانها. أبها: فاتحة منطقة عسير تمتد على مساحة 201.912 كم وارتفاع يبلغ 2200 كم عن قمة البحر وحكايات لا تنتهي من الدهشة.
وجهات رئيسية.. تهوّل
السهول التهامية
رجال ألمع
حيث التاريخ بعمارته التقليدية الراسخة من مئات السنين، وفنونه الجمالية المتأصلة في وجدان أهلها. وجهةٌ نحو العراقة والثقافة الممتزجة بجمال الطبيعة الخضراء، وعبق التاريخ العالمي، وأصالة العلم والمعرفة المنفتحة على جميع الاحتمالات.