في ثنائيات من البهاء؛ تلتقي قمم الجبال مع لؤلؤ الشطآن الصافية، وتصافح الرمال الذهبية الهضاب الخضراء.
طبيعة يتماهى فيها المطر مع دفء السهول، ويختال فيها الضباب مع شموخ المكان.
وجهةٌ في قلب الطبيعة الساحلية البكر؛ وفرصة لتجارب لا تتكرر على شواطئ البرك الرملية وحول جزرها العذراء وتحت مياهها الفيروزية. لؤلؤة سواحل عسير ومهوى الطامحين لمزيج من الذكريات المبتكرة.